أعلى ما يطمح إليه البشر "منسأة سليمان" للتحكم بالزمن والسفر عبر العوالم أثيرياً بسر خاصية المعدن المشع وحجر الزمرد المليئ بالطاقة الكهرومغناطيسية .  (هذا البحث من صفحة المغارة المقدسة F101 )




بالحقيقة نحن أمام سلاح عظيم لا يقدر بثمن .. سلاح نبوي قادر على التحكم بالزمن تقديم وتأخير أثيرياً لتشويش العدو زمنياً وتغيير المسارات ...
المنسأة ليست عصا .. والقرآن كفيل بالاثبات ونرجح ان تكون المنسأة قلادة او خاتم مصنوع من معدن مشع وفص من الزمرد ..
ماهي "المنسأة" إذاً :
المنسأة" على وزن مِفعلة, وهو الوزن الذي تستعمله العرب للدلالة على اسم الآلة, فتقول: مِجرفة, ومِكنسة, إذا قصدت آلة الجرف وآلة الكنس
"النسأ" في القرآن "الزيادة" أو "التأخير" في "الزمن", ومنه "ربا النسيء"
ومنه آيه سورة التوبة : إنما النسيء زيادة في الكفر
وهو ما كانت تفعله العرب من "زيادة" الفترة و"تأخير" الشهر الحرام لحاجة عندها فسمي هذا "التأخير" و"الزيادة" نسيئاً
فالمنسأة بهذا, "أداة للزمن", وقد تكون بهيئة القلادة او درع صغير يعلق على الرقبة لحماية القلب من الترددات والبث الطاقوي السلبي وهذه المنسأة ورثها سليمان من أبيه داوود صانع اللبوس أي الدروع والاسلحه 
كما جاء في الايه الكريمه عن وراثه داوود لابنه 
الايه : وورث سليمان داوود
ما يؤكد بأن المنسأة وراثه من داوود النبي صانع اللبوس .. واللبوس ما يلبس كالثياب او السلاح وقالوا هي الدرع او قلادة تلبس بالحروب 
واللبوس عند العرب : كناية عن السلاح بشكل عام دون تحديد سواء اكان درع او جوشن او سيفاً او رمحاً او قلادة تحمي من الترددات والاهتزازات ولها وظائف اخرى كالتحكم بالزمن كما جاء في القرآن الكريم .. 
وما يجعلني واثقاً من كلامي ايضاً .. بأن المنسأة لها وظائف طاقوية عظيمة بالاضافة الى كونها اداة زمنية وقدرة علاجية وشفائية ما جاء في الايه الكريمة :
وعلمنه صنعه لبوس لكم لتحصنكم من باسكم فهل انتم شكرون
الشيفرة الاولى :
كلمة ( وعلمناه ) راجعة الى داوود صانع المنسأة التي تدخل في مهنة ( اللبوس ) وهي صناعة الاسلحة سواء اكانت أسلحة طاقوية او زمنية او حماية من الذبذبات
نستنتج ان المنسأة صنعها داوود لابنه سليمان وورثها منه بشكل خاص
الشيفرة الثانية :
الايه :وعلمنه صنعه لبوس لكم لتحصنكم من باسكم فهل انتم شكرون
رقم الايه 80 
رقم السورة 21 حسب تسلسل سور القرآن 
العملية الحسابية : 80 + 21 = 101
والكل يعلم بأنني اثبت سابقاً بأن الرقم 101 لفتح البوابات والسفر عبر الزمن اثيرياً او فكرياً وجلب الافكار وإرسالها عبر التواصل العقلي 
فهل كانت صناعة اللبوس من النبي داوود لفتح البوابات والسفر عبر الزمكان والتأثير على العدو عبر تلك الاسلحة والعلاج الذاتي ... الاجابة نعم بالتأكيد 
والاحلى من ذلك تكرار الحرف ( واو ) في الايه السابقة 3 مرات = 666
و و و = 6 6 6 رقم الطاقة والقوة الكهرومغناطيسية 
فهل ما جاء صدفة من الاعجاز الرقمي ؟؟ لا صدفة بدون شك 

الشيفرة الثالثة :
كلمة منسأة بالقرآن لها إعجاز فريد من نوعه 
الايه 
فلما قضينا عليه الموت ما دلهم علي موته الا دابه الارض تاكل #_منساته 
رقم كلمة المنسأة = 13 حسب تسلسل الكلمات 
عدد حروف الكلمة = 6 
ضرب الرقمين بالعملية الحسابية = 13 * 6 = 78 
الرقم 78= النجمة السداسية ذو الشيفرة 666
8 = هرم صاعد 7 = هرم نازل .. بضم الهرمين نحصل على النجمة السداسية كما مرسوم بالصورة .. فلذلك أشاروا الى خاتم سليمان بالنجمة السداسية فهي كناية عن قدرة الخاتم او القلادة للتحكم بالزمن والسفر عبر الزمن .. فهل علمتم السر ؟
الروايات او التراث الشعبي اشار الى النجمة السداسية لقوة ذلك الخاتم او القلادة او الدرع للتحكم بالزمن والتأثير على الاخرين فكرياً وزمنياً وأثيرياً .. أما كيف طريقة المنسأة فاحتفظ بها لنفسي بالوقت الحالي لحين الاذن الرباني
ايضاً السر في الخاتم ... كان فيه فص زمرد من الجنة مكتوب عليه: " أنا الله لا إله إلا أنا، محمَّد عبدي ورسولي"، ففى الحديث: {كَانَ فِصُّ خَاتَمِ سُلَيْمَانَ بنِ دَاوُدَ سَمَاوِيٌّ، فألْقِي إِلَيْهِ أخَذَهُ فَوَضَعَهُ في خَاتَمِهِ وكان نَقْشُهُ أَنَا الله لا إِله إلاَّ أَنَا مُحَمَّدٌ عَبْدِي وَرَسُولِي}{1}
فكل العالم يتحرك أو يسكن أو يقوم أو يقعد من أجل هذه العبارة " أنا الله لا إله إلا أنا ومحمد عبدى ورسولي " وهذا كان النقش المكتوب على فص الزمرد، والموجود على خاتم سيدنا سليمان .. 
بغض النظر عن صحة ما جاء عن النقوش ام لا .. يهمنا هو ذكر فص الزمرد الموجود بخاتم سليمان او القلادة التي أسماها الله بالقرآن بالمنسأة .
والزمرد لونه أخضر وله علاقة بشاكرا القلب ويفيد في علاج الامراض النفسية والعصبية والتحكم ايضاً بمسارات طاقة الجسم وتوازنها الفعال ..
بالاضافة ان حجر الزمرد له بنية سداسية ( نظام بللوري - سداسي مزدوج ) وهذا الامر يفيد بشكل خاص بالتحكم بالزمن والطاقة ويناسب ما قدمنا من شرح 
..
الزمرد له اهمية في الكتاب المقدس ورؤية يوحنا بشكل ملفت للانتباه 
وان مقياس الصلادة لحجر الزمرد هو = 8 
وان اللون الاخضر تكرر بالقرآن = 8 مرات وهذا يتوافق مع لون حجر الزمرد ذو اللون الاخضر الجميل .. سبحان الله
وبالنهاية يعتبر الزمرد حجر الملوك والقوة والتنبؤ بالمستقبل وشحذ الذكاء والقدرات العقلية والتفوق لحاملها بالفكر والفعل وتحمي صاحبها من نوبات الشر .. 
وهناك أساطير تقول : ان الكأس المقدسة مصنوعه من الزمرد 
وان الزمرد من بين الحجر الذي تم منحه للنبي سليمان ذو الطاقة والسر السماوي 
ويعتبر الزمرد رمز الحياة الابدية في مصر القديمة ..
اما دابة الارض المذكورة بآيه المنسأة فله بحث خاص .. سنعلمكم به قريباً
هذا ما قدمناه بإختصار 
المنسأة ليست عصا موسى رغم تشابه وظائفهم .. وانما هي سلاح تم صناعتها من قبل النبي داوود ذو مهنة اللبوس اي الاسلحة الطاقوية وتم اعطائها لسليمان بالوراثه 
ولها مهمة التحكم بالزمن بقدرات ووظائف عجيبة جدا

إرسال تعليق

  1. غير معرف29/11/17

    لكن النبي صلى الله عليه و سلم قال انها عصي و أن الدابه هي اﻷرضه

    حدثنا أحمد بن منصور قال : ثنا موسى بن مسعود أبو حذيفة قال : ثنا إبراهيم بن طهمان ، عن عطاء بن السائب ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " كان سليمان نبي الله إذا صلى رأى شجرة نابتة بين يديه فيقول لها : ما اسمك؟ فتقول : كذا ، فيقول : لأي شيء أنت؟ فإن كانت تغرس غرست ، وإن كان لدواء كتبت ، فبينما هو يصلي ذات يوم إذ رأى شجرة بين يديه ، فقال لها : ما اسمك؟ قالت : الخروب قال : لأي شيء أنت؟ قالت : لخراب هذا البيت ، فقال سليمان : اللهم عم على الجن موتي ; حتى يعلم الإنس أن الجن لا يعلمون الغيب ، فنحتها عصا فتوكأ عليها حولا ميتا ، والجن تعمل ، فأكلتها الأرضة ، فسقط ، فتبينت الإنس أن الجن لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا حولا في العذاب المهين " . قال : وكان ابن عباس يقرؤها كذلك قال : فشكرت الجن للأرضة فكانت تأتيها بالماء .

    ردحذف

 
Top