المادة السرية التي تم بناء الاهرامات عن طريقها 

المسحوق الابيض الاحادي الذرة .. ذو المسميات العديدة التي لها خواص بإنعدام الجاذبية لأي كتلة او وزن وبتسخينها تم رفع الكتل الصخرية للهرم ..

قدماء المصريون كانو يطلقون اسم {مفكات} على هذه المادة وتحضيرها سر لا يعرفه الا الرهبان المقدسون , على ان تسخين المفكات من شأنه ان يقلل من وزن المادة اي قوة الجاذبية عليها او يزيلها بالكامل

والاسم العلمي لهذه المادة ORME او ORMUS وهو اختصار لعبارة orbitally Rearranger Monotomic element
الاورموس = الاحادي الذرة = أي احادي ذرة الهيدروجين H
وبرأيي الشخصي ان كلمة ( إرم ) المذكورة بالقرآن تشير الى مادة الاورموس
اورموس = اورم = إرم ذات العماد 
ربما الواو والسين للتقديس كما جاء في العربية القديمة 
مثال : زيو = زيوس 
البعض قال ان كلمة إرم هي إسم لمدينة قوم عاد .. ولكن بالحقيقة والتدبر هي اشارة الى تلك المادة التي كان يستخدمها قوم عاد لأجل مبانيهم وخلودهم ورفع الجاذبية
والارجح انه تم تسمية المنطقة بإسم المادة التي يتم صناعتها بنفس المكان 
إرم = هي إسم عطف وبيان ( مادة الاورموس المسحوق الابيض )
ذات العماد = هم القوم اللذين يعتمدون على تلك المادة (عمد=عماد=اعتماداً)
والاعجاز بالايه :
((إرم )) ذات العماد 
كلمة إرم جاءت في اول الايه وكأن رقم الكلمه 1 تشير الى مصطلح الاحادي الذرة 
لا شك ليست صدفة بأن تأتي كلمة إرم في اول الايه ؟؟ فتدبروا 
...
حيث ان كل كلمه وكل حرف في القرآن لم يأت سدى .. ولكنه جاء في مكانه المحدد وبكل دقه حتى نستخرج الاجابات عن طريق الارقام .
استطاع المصري القديم ان يتقن بناء الهرم على اسس وقواعد علمية وكيميائية معقدة وهاهي مادة الاورموس او مادة إرم التي ساعدتهم على نقل الصخور الضخمة بكل سهوله وميسرة 
إن التجارب التي أجريت على هذه المادة الغريبة أثبتت أن وزنها يبدأ بالتناقص كلما زيدت الحرارة المعطاة لها ويقل الوزن عند تزايد الحرارة الى الحد الذي يجعل المادة تسبح في الهواء .. وهذا ما نراه في المخطوطه او الصورة المنشورة امامكم شخص يقوم برش المسحوق أسفل التماثيل او الصخور لأجل نقص او خفض وزنها وليس كما يذاع او ينشر بأن تلك المادة هي الرمال ؟؟؟
وان عدد العمال بالمخطوطه دلالة كبيرة لمادة الفوسفور ذو العدد الذري 15
القدماء نقلوا لنا طريقة العمل والتركيبة من خلال عدد العمال كما واضح بالصورة 
فعلاً انهم اذكياء صدقاً .. فلا عبث او صدفة بالمخطوطات 
عدد العمال = 15 
العدد الذري للفوسفور ذو المادة النارية = 15 
الارقام تتحدث بأعجوبة .. حيث ان الكون مرتبط بالرياضيات
فالهرم في اللاتينية هو Pyramid وهذه الكلمة في الحقيقة تتكون من كلمتين الأولى pyro التي تعني النار وAmid التي تعني المأخوذ من، فيكون الناتج 
{المأخوذ من النار} = النار = الفوسفور P ذو الخصائص العجيبة والقادرة على تحويل المعادن الى ذهب ولها شكل هرمي بالتركيب الكيميائي
من الآخر يا إخوان .. من عرف فك شيفرة الفوسفور أصبح قادر على معرفة الحضارات والاسرار الهرمية والاشكال الهندسية والرسوم السرية 
حيث يتكون الفوسفور من جزيئات رباعية لها شكل هرمي وبحيث ترتبط كل ذرة فوسفور بثلاث ذرات فوسفور اخرى لتكون هرم رباعي الاوجه
ولقد وجدوا العلماء الحاليين : ان ثمة ارتباط بين المسحوق الأبيض ( إرم ) 
وطول حياة المادة الوراثية ال D.N.A التي تتواجد في خلايا جسم الانسان 
وهذا ما كان يسعى إليه قوم عاد للخلود كما جاء بالقرآن , التلاعب بالحمض النووي من خلال مادة ( إرم ) التي تمنح الخلود والقوة والضخامه للجسم

واخيراً نذكر خصوصيات مسحوق الذهب ذي اللون الأبيض في النقاط التالية:

اولاً: التغلب على قوة الجاذبية في درجات حرارة عالية ,, وهذا ما يفسر بناء الاهرامات ونقل الصخور والتماثيل الضخمة من مكان لمكان بكل دقة وسهولة

ثانياً: فرط التوصيل الكهربائي في درجات حرارة عالية مما يدل على انعدام المقاومة الكهربائية.

ثالثاً: الإتصال الكمومي او كوانتومي مع العوالم الأخرى (Quantum Entang lement). وفي اشارة علمية سريعة نذكر ان الكم من مصطلحات الفيزياء الحديثة ومن مصاديقه الطاقة التي تبدو بشكل كمات او قطع كما في تفسير الأمواج الألكترو مغناطيسية مثلاً.

رابعاً: عدم التشابه مع البناء الكيميائي لعناصر الجدول الدوري او جدول منديف.

خامساً: في حال خروج المادة البيضاء عن نسقها المتعارف فانها تنفجر مولدة ضوءاً وهاجاً للغاية.

سادساً: في الامكان تحويل هذه المادة الى مواد اخرى اخذاً بنظر الاعتبار تركيبها الذري.

سابعاً: تناولها غذائياً يعادل قوة عمل النصف الأيمن والأيسر من الدماغ.

ثامناً: تناولها غذائياً يزيد من عمر الـ D.N.A في الخلايا مما يزيد في عمر الانسان.

المصدر: صفحة المغارة المقدسة

إرسال تعليق

 
Top